تولب إن معادى ★★★★

الغرف والمسبح

حمام الغرفة مع الأسف لايوجد شطاف . والشطاف الغربي مع الأسف لا يعمل .

بجد هو مفيش اي حاجه حلوه اني اتكلم عنها تجربة سيئه لابعد درجه من الحدود انا اول مره اتكلم عن فندق كده بس للاسف هو يستاهل تحت الصفر .. الصفر نفسه خساره فيه

هو للاسف مفيش اي شئ في الفندق ينم ان في حاجة كويسة .. انا روحت فنادق كتيرو جوه وبره مصر يمكن دي اسوء تجربة ليا في فندق من جميع النواحي : الباركينج علشان تدخله دي قصه اشبه بالمستحيل مفيش يافطة مفيش اي حاجه وتعقد تلف حوالين نفسك علشان تطلع اصلا بالباركينج فا تلاقي عربيه قافله عليك وتسال المختص يرد بكل برود ( ماهو انا مش همشي ورا كل عربيه ) وانت تخبط دماغك في الحيط - الغرفه النضافه فيها صفر - التليفون اللي فيها علشان تتصل بالريسيبشن بايظ علشان تكلم حد لازم تصوطله في التليفون علشان يسمعك ده اذا سمعك اساسا - طبعا كله كوم والمطعم ده كوم لوحدة وانا مصور كل حاجه فا يعني تجربه محبذش اي حد يجربها .. سئ سئ سئ سئ جدااا

????

كل شي

الهدوء والاستقرار في المكان

لايوجد مرافق في الغرفة ولا سرعه الرد

نعم

النظافة و السرير مريح و الأمن المشدد

انقطاع المياه يوم وصولنا لساعات و الخزنة لا تعمل و وجوه طاقم العمل ليست بشوشة فتشعر بجو من الكابة فالريسبشن

الأمان و النظافة

الافطار جيد Breakfast is good

اسوأ ما في المكان و ما اضطرني لمغادره الفندق قبل نهاية الحجز هو انطلاق صافرة انذار الحريق بشكل مستمر اكثر من 5- 7 مرات يوميا بدون سبب و علي الأقل مرتان الي ثلاث مرات كل ليله مما جعل النوم متقطع و اثر علي مهام عملي في ايام الاقامه و اصابني بصداع شديد. ايضا المكان مخصص للفرق الرياضيه , و مليء بصغار السن, و يتجمعوا خارج الغرف مما يقلل من الخصوصيه و يسبب ازعاج. الأسره المخصصه للغرفه المزدوجه صغيره و غطاء السرير صغير. لم يتم التوضيح بأن الفندق يقع داخل القريه الأوليمبيه مما صعب من الوصول للمكان تعامل معي انا و اسرتي احد افراد الأمن بشكل مستفز كما انه ابلغنا ان النافوره الموجوده امام الفندق مكهربه و قد تؤدي لوفاه من يلمس المياه عند رغبتي بعمل خروج مبكر من الغرفه رفض الفندق في البدايه و اصر علي اكمال الحجز مع استحاله القدره علي النوم في المكان مع انذار الحريق الا اني اصريت و انهيت الأقامه. The hotel has a major problem with fire alarm that starts to ring about 7 times every day and for no reason, at least 2-3 times every night causing me and my family not to be able to sleep small beds, small blankets, No chair in the room. one of security members talked with us in a bad way and also informed us that the fountain in front of the hotel gives an electric shock if you touched the water. the place is for sports team, young kids is all over the place causing noise and lack of privacy. the hotel refused to cancel the remaining of my stay after 4 days due to the fire alarm noise, and I had to yell at him to do that.

نظافه الفندق ولاباقت موظفي لاستقبال

لايوجد خدمه توفير تكاسي وسيارات لا تدخل الي الفندق يحب انا تنزل علي بوابه الملعب الأولمبي وتمشي الي داخل ولايوجد خدمه حمل الحقائب

الفندق داخل مركز أوليمبي، الموقع جيد جدا والفيو ممتاز من داخل الفندق، الافطار جيد جدا والغرف نضيفه واسعار المطعم مناسبه جدا

سعر الغرفه اعلى مما تتستحق بكثير، وسعر الحجز المباشر من الفندق اقل من بوكنج وللاسف هذه مشكله منتشره في معظم فنادق القاهره، مساحات الغرفه والحمام ضيقه جدا لا يوجد مواقف سيارات واضطريت اوقف سيارتي خارج المركز بجوار مناطق شعبيه بدون رقابه او حراسه، وكنت متخوف جدا من سرقة السياره، يجب اعادة النظر ف ذلك

السعر والإفطار فقط.

الفندق ملكية الجيش على ما اعتقد وبه مرافق وملاعب ويكثر به الرياضيين ولا يسمى فندق بقدر ماهو نُزُل. مكان تقضي به حاجتك للنوم فقط. اما غير ذلك فلا.

النظافة.

- لا يوجد مدخل مباشر للفندق، ستضطر للدخول إلى منطقة المركز ثم تمشي مسافة طويلة حتى وصول مدخل الفندق. - الإزعاج المستمر : يوجد إزعاج مستمر في ممرات الفندق وممرات الغرف ، الإزعاج يستمر حتى إلى ساعة متأخرة من الليل، اضطررت لاستدعاء الأمن في أحد الليالي. - قائمة الإفطار ضعيفة . - لا أوصي بالسكن فيه إلا إذا كنت مضطراً له، ابحث عن بدائل .